هوارة
ومن أعالي جبالها،
تركت الروح تغتسل بجمالها،
وفي الذاكرة
أسماء واسماء
تلاشت من فوق صخورها
وهذا مقامي
وهذا مقامها
فمن يزعم أني لست عاشقها
وأني لهواها أميل وانتصر
وأني لن ادفن الا بين نهديها
عاشقا ينادي اين المطر؟
ابراهيم عثمان
.هاهي قصيدة اليوم رَقّ الفؤادُ وراحَ الدّمعُ ينهمرُ... وَجْدًا بشعرٍ لدين الله يَنتصرُ أمطارُ نظمٍ من الإخوان قد نزلتْ ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق