هوارة
ومن أعالي جبالها،
تركت الروح تغتسل بجمالها،
وفي الذاكرة
أسماء واسماء
تلاشت من فوق صخورها
وهذا مقامها
فمن يزعم أني لست عاشقها
وأني لهواها أميل وانتصر
وأني لن ادفن الا بين نهديها
عاشقا ينادي اين المطر؟
ابراهيم عثمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق