ضاع عُمري وانكساري قد بدا
ويح قلبي ايُّ جلبابِ إرتدى
ليت ذاك الطفلُ عاد مسرعاً
ربَّ صوتٍ منهُ يُحيي بالصدا
كم سريعاً مَّر فينا ما مضى
ايُّ عمرٍ من جحودٍ ٍللردى
في تخوم الوقت كنتُ خائفاً
امضغُ الحزن على طول المدى
بين حُلم ٍوانتظارٍ بائسٌ
نال مني المّرُ كلًّ في حِدى
يا لعمرٍ فوضوي شكلهُ
بل عنيدُ الرائ مايوم اهتدئ
نحو صبري استجير رحمةً
بي ترفق ان معي الموت اعتدى
:::::::::::::::::::::::::::'':'''
علي الموصلي /العراق
3/2025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق