هنا كتبت لهم ديواني
. وقصائدي
ولثمت اورقي. فنون
و انحنت لتفك
امطار تلك االغيوم
حتي اني فسرت لهم
اضغاث الاحلام
ولايتكلمون جهرا
كتبت.حروفي وبعثرته هباء
ياساده باللغه الجنون
اامجادي في ضريح الكلمات.
تحولت حولهم سراب
ومع ذلك لاانظرا انا مااكون
انا وانا. وانا
ولا اذكرها. مجددا
ابعثر حرووفي. غارقه
اقرا كلماتي وانثر عالقه بالبحر بضحكاتي
. ورغم كل اثقل الهموم
سطرت حروفي ونثرث اوتار. اغنيتي
وهم عواصف بالفرح ينتحرون
وهم عائدين يقولون ماذ ا انت تكون
هل انتي اعتدتي. الجنون
غدا. وعن بارحه سااعلمهم
من انا سوف ااكون
منه خَأّلَدِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق