يحدق من الآفاق
عاشقٌ للفرحة
هواها قد تمكن
من فؤاده
على غير عادته
دموعٌ تملأ مقلتيه
و كأن ناراً من الأحزان
في احشائه مستعرة
يهذي
يردد غزة و الإبادة
لكنها مازالت
تعلو على تغره إبتسامة
............ينبض بالسعادة
عدنان درهم
.هاهي قصيدة اليوم رَقّ الفؤادُ وراحَ الدّمعُ ينهمرُ... وَجْدًا بشعرٍ لدين الله يَنتصرُ أمطارُ نظمٍ من الإخوان قد نزلتْ ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق