يحدق من الآفاق
عاشقٌ للفرحة
هواها قد تمكن
من فؤاده
على غير عادته
دموعٌ تملأ مقلتيه
و كأن ناراً من الأحزان
في احشائه مستعرة
يهذي
يردد غزة و الإبادة
لكنها مازالت
تعلو على تغره إبتسامة
............ينبض بالسعادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق