الوداع بين الفرح والحزن
ليتك سنه
يارمضان!!!
لانقول وداعًا يا شهر التوبة
🌙🕋🌙📿🌙🕋
سرعان ما قلنا لك أهلاً واليوم نقول لك مهلاً .. !!!!!!!
دنت ساعات الرحيل وليس التوديع .فرحًا بالعيد وحزنًا
لفراق رمضان
رمضان انتهي...!!!!
ليخبرنا بأن
لكل شئ نهاية...وأن الأشياء الجميله لا تدوووم للأبد ..
وقد يعيش المسلمون لحظات من الفرح والحزن في آن واحد. فرحة برؤية عيد الفطر، وحزن على وداع الشهر الذي كان فرصة لتجديد العهد مع الله وزيادة
الأيمان .لا تودعووووا رمضان ...
فالصوم لا ينتهي.ولا القرآن يُهجر ولا المساجد تُغلق..ونشهد أن رب رمضان.هو رب باقي العام وباقي العمر .فلنكن روحانيين لا رمضانيين .
اجعلوا من "رمضان"
بداية التغيير للأفضل ..لأن التغيير .ينبع من النفس ذاتها .
اللهم لا تجفوا المساجد من كل راكع أو ساجد ..
و العودة إلى الله مطلوبة في كل
وقت ،وقد اعتاد المسلمون على أجواء رمضان الخاصة، من صلاة التراويح، وقراءة القرآن، والذكر، والتسامح. وعندما ينقضي هذا الشهر، يشعر البعض بالحزن لفراق هذه الأجواء الروحانية العميقة. لذلك، يعد توديع رمضان بمثابة لحظة تأمل وفكر في كيفية الاستمرار في العمل الصالح بعد انتهاء الشهر المبارك.
يجب على المسلم أن يتمسك بالدروس التي تعلمها خلال هذا الشهر. ومن أبرز هذه الدروس: قوة الإرادة في الصيام، وأهمية التوبة والرجوع إلى الله، بالإضافة إلى تقدير النعم التي وهبها الله لنا، مثل الصحة، والمال، والأسرة. كما يظل رمضان فرصة لتوطيد العلاقات الاجتماعية وتعزيز التواصل مع الأهل والأصدقاء، وهو درس في التضامن والتكافل الاجتماعي.
إن وداع رمضان لا يعني انقطاع العلاقة مع الله، بل هو بداية لتجديد العهد والاستمرار في عبادة الله والعمل الصالح طوال السنة. لذلك، على المسلم أن يظل ملتزمًا بما تعلمه في هذا الشهر المبارك، وأن يحرص على إحياء روح رمضان في قلبه طوال العام. فبقدر ما نعيش شهر رمضان بكل تفاصيله، يكون أثره فينا عميقًا وطويل المدى، يظل ينير لنا الطريق ويساعدنا في السير في طريق الطاعة والعبادة.
هبت رياح الجنان... ودنت عطايا الرحمن
وعند الرحيل....
القلب أضناه الفراق
وتكسرت قمم النخيل
فتذللوا في الخلوة مع الله فلن تصاب بالإحراج لو دمعت عينك ، أو تلعثمت
كلماتك ،فالضعف والتذلل بين يدي الله قوة وعزة.وفخر وتفاخر.
اللهم انا استودعناك أدعية فاضت بها قلوبنا. فاقبلهاوحققها .
ياااكريم يا محقق الرغبات والأمنيات دعوناك كثيرًا وها نحن ضعفاء ندندن حول الإجابة
استغفرك اللهم. من كل ذنب وخطيئة وأتوب اليك..
أسأل الله العلي القدير في هذا الشهر الفضيل أن لا يغادرنا رمضان إلا وإسمي وأسمائكم في صحيفة العتقاء من النار ووالدينا ومن له حقً عليناوأن يرحم موتانا أجمعين ويُكرم ضيافتهم
وأن يفغر ذنوبنا ويتقبل توبتنا بقبول حسن خالصة لوجهه الكريم.وأن يعصمنا من الرجوع للمعصية وأن يخرج من قلوبنا كل ما يُشغلنا عن طاعته ..وألا يعلق قلوبنا الا به. وبحبه وحب كل من
يحبه،ويمحو من قلوبنا كل حب
معه ،..يااارب...يااارب.. لي ..
ولكل من مر من هنا ..
نسألك في نهاية آخر يوم سؤال الواثق بك، الطامع في كرمك، المقصِّر في حقِّك، الراجي لرحمتك، هب لنا من لدنك عفوًا وتوفيقًا وفرجًا وتيسيرًا.
اللهم إنا نسألك من النعمة تمامها، ومن العافية دوامها، ومن العيش أرغده، ومن العمر أسعده، ومن العلم أنفعه، ومن القول أصدقه، ومن اليقين أعظمه، ومن الخير أكمله، ومن الستر الجميل واللطف الجميل أجمله....
اللهم إن لنا أحبه فارقونا وهم الآن في عنايتك وحفظك فارحمهم برحمتك يا أرحم الراحمين و اجعل قبورهم روضة من رياض الجنه . اللهم لنا اخوة مستضعفين كسرت فرحة العيد بقلوبنا حزنًا لأوضاعهم
اللهم استودعناك غزة العزة..🤲..
اللهم فرج عنهم، وارحم ضعفهم، واجبر كسرهم، وتولى أمرهم،فقد خذلهم القريب والبعيد ولا ناصر لهم إلا أنت ولا مولى لهم سواك !!
لنا فيك ظن لا يخيب.
🤲🤲🤲
لى ولكم جميعًا الدعاء
وعليك يا الله الاجابة
اللهم آميييين ياااارب العااالمين🤲🤲🤲
🕋🌙🕌🌙🕋📿🕋
ا/ ناهد شريف
مصر المحروسة
دمياط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق