ما أجمل تلك المرأة
التي لا زالت تَفتَح لي أبواب قلبها ونوافذ روحها
وتمنحني القصيدة من بين شَعر جديلتها
كندى بَلّوري على ورق الورد
فأنا لا اخفي
عشقي لروحها
وعشقي اكثَر مَتى نَطَقَ العقل منهاٍ ،
وفيه كل الجمال ومنه جمالها
ولا أُخفي عليكم
كلَّما نادَيتُها
لَوى الورد عُنقهُ نَحوي
ومتى ناديتها يا لؤلؤة
عاد الورد يَلوي عنقه نحوي مبتسما
***
الكاتب جميل أبو حسين
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق