"صوتك المذبوح…"
هيوستن،تكساس، ايلول ٢٠٢٤
-إلهاميات ١٩-
لا زال عندي امل في الرجوع
ما دام صوتك المجروح
ينير طريقي في حلكة الربوع
ما دام صمتك المفضوح
يغري احداقي كما تغري الشموع
قناديل دروبي المثقلة بالدموع…!
#جمال_عبدالمومن
كم ذا أحتاج لقسطٍ من الغياب؟!، و أعلمُ مسبقاً أنْ لا راحةَ بالانتظار روحٌ متعبة وقلبٌ يعاني شبه الاحتضار خواطرُ تتأجَّج بأعماقِ صمتي تر...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق