الأربعاء، 31 يوليو 2024

لقاءاتنا...بقلم الشاعر د.احمدعمر اللحوري


 .....لقاءاتنا.....

ان قطعت.....

وطالت السنين....

واصبحت......

بعيد مني....

لكنها......

وفي قلبي....

موجوده....

غادرتنا.....

وتبناها....

رجل .....

بلااخلاق....

وكان ....

الشفق.....

الاحمر.....

يدور....

والسماء....

تشفق.....

عليه.....

وعيونها....

السود.....

بردية....

من دمعها....

في شعرها....

عود الدخون.....

عرفتك....

ولم اعرف....

نفسي.....

ماذا تريد.....

ياقلمي لها مسحر.....

ولم اعرف.....

ماذا لها اقول.....

نظراتها........

عشق وشوق.....

تحير.....

كل مجروح......

آه منك يازمن.....

خدعتني.....

العيون اللؤلؤ.....

منها تشاع....

لما متي......

ونا صابر.....

وفي لها....

والوفاء عذاب.....

ساكنة اافؤادي.....

قولوا لي.....

كم انا باكون......

بين....

المداو الجزر.....

اوبين....

الزهره....

اواوراق....

التوت.....

سيبها.....

الى الليل....

يمكن....

تفهم....

من القمر.....

والنجوم......

 قد تجلت.....

بنور.....

اسبق....

ضوء...

النهار....

وديار....

قد خلت....

اهلها....

وصارت....

اطلال....

ولكن قلبي....

لم يخلي بكم.....

ولم يكون سراب.....

من نسيم الصباح....

وطوير.....

قد غادرت.....

اعشاشها....

صار المطر.....

لها مزعج.....

والسيل.....

صار نهر.....

ابدت.....

تسالني.....

عن اخبار....

قلمها.....

دون تعلم.....

انها كفيفه.....

والمعلم لها.....

لايقراء ولايكتب.....

فصار استاد.....

والقلم له رق.....

تخاطب.....

العين.....

والدمع....

لها مستجاب......

رحل الزمان.....

ولم يرحل.....

عنها زهور.....

الربيع.....

بعدنا......

عنها.....

وقلوبنا.....

لاتساوي....

مضراداء

تغادر ساعيتي...

بين انهر.....

النيل والفرات....

والروح في موطنها....

والقلب لها مستجاب.....

عندت براجية.....

فيها من الاغصان....

عناقيد....

تنوعت فاكهتها.....

تحرسها سهام الرحمن....

لاجرو ينعق.....

ولاغراب....

لايفهم مايشار.....

هكذا رحل فؤادي.....

ورحل الحب.....

وصرت لها وحيدا.....

اسرتني بعيناها.....

ولم تخبرني.....

بماتعانيه.....

ان صار فهذا قدرها.....

وانا نسيد العمر....

غذتني لها نسارا.....

 سالت نسيمها.....

فاغواني.....

هواها.....

والدنتني....

بشوق.....

لها من فراقها.....

اثمرت بين....

ليل ونهار اخفائها.....

ظنيت كهمرة اصابها.....

العين من نقلتها.....

جريحة الدمع....

والماسك رقاع....

الشوق ذكراها.....

اي بحر تحلى....

وصار نهر.....

الابحر العشق....

اشرب منه.....

كؤوس مدارت.....

وهنا العين....

ماغابت عنها والدمع......

لحرقة الفراق.....

صرت ع خشب.....

مسافر اليها......

قابلتها ولم اعرفها.....

لانها البست.......

ثياب المجوره......

ليس نخوة.....

فيها.....

لكن طمع.....

لنهب خيراتها......

كوني كما كنتي.....

وابتعدي عني.....

ولاتاتي الابثوب....

فتاة المكلتي.....

د/احمدعمر اللحوري

المكلا حضرموت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الجزء الثاني من تأملات ...بقلم الكاتب سمير حموده

 الجزء الثانى من ...~~~( تأملات وجدانيه ) ~~~ الاعماق هى بئر الحقيقه.. والاسطح مجرد ومضات بريقه لكنها... لاتشى بشئ مهم .. وحساباتها دوما ليس...