تقتلعكَ منْ جذورك َ
تغدو بلا مشاعرَ و لا
احاسيسْ
كالحجارةِ أو أشدُّ
منها قسوةْ
من غير عزةٍ أو كرامةْ
لا رجولةَ و لا نجدةَ و نخوةْ
تلكَ عاصفةُ العمالةِ
...... و الخيانةِ و النذالةْ
عدنان درهم
كأنه هو رسول كل فؤاد على مشارف حلمي و إيقاع معزوفة باطن اليقظة المتوهجة بك حصدت صور البذخ وفي حزمة طرحها طيفك الخصب ركض وجداني بين طبقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق