احلاماً على الرفوف
حلمتُ ان اراك كل شيءٍ فيّ,,,,,,,,,
لكن احلامي بائت بالا مصير..... وبدلاً من ان تكون حلمُي الجميل..... غدوتَ لي كابوس يؤرقني... وبدلاً من ان تكون شمعتي التي ارى فيها الطريق.. اصبحت الظلمة الموحشة.. فبدلاً من اسعد فيك...... اصبحت شقي؟؟
لقد غادرت احلامي السعيدة وامنياتي العتيدة,,,,,,,, وتركتني في منتصف الطريق؟
واصبحت رؤيتك حلمً اتلذذ به.
كم تمنيتُ ان اضع رأسي بين جنبيك واشكو لك هم السنين.
ولكني عندما احتجتُ اليك لم اجدك؟؟؟؟
اتعلم كم هي الايام قاسيةً من دون ان تجد من تحبه وتشكوا اليه همومك وانت في ضيق؟؟
اتعلم كم هو الحزن عندما تجد الناس من حولك كثر .. ولكن لم تشعر بأحد منهم يهتم بك وتشكوا له مالاتطيق؟
لقد اصبحت ايامي من بعدك طويلة واصبح ليلي شتاء بارد
لقد ضعتَ وضيعتني معك في خضم هذة الحياة. وذلك البحر المحيط...
لقد جف النهر الذي كنا منهُ نرتوي..
وغادرته الضفادعِ. التي ما كان يهدء لها نقيق
واصبحت اطيانه قاعٍ سحيق...
لكن فيّ حلمٍ ان يمتلىء نهري ماءٍ ذات يومٍ
وتعيد فيه الضفادع من جديد ولم احيد عن رجائي
فيكِ بيوم سعيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق