هي الأرواح تبوح
للمساء همومها
تلجأ إليه..يضمها
تحت جنح الظلام
يضمد جراحها
يخفف أوجاعها والآلام..
يهدهدها...يفرش
لها بساط.الراحة ..
يأخذها إلى أرض الأحلام
عدنان درهم
حب من ركام الموت بقلم: ماهر اللطيف تسلّل فيلقٌ من القوات الخاصّة إلى البناية المهجورة ليلًا، والظلام يكتنف أرجاءها ويستوطن زواياها كأنّه كف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق