شلالات دماؤها متدفقة
آلامها قاسية
فؤادها ينبض وجعاً
خانها اقرب الناس
يمزقها القهر و الأسى
حتى يداها الممدودة
طالها التخاذل و الغدر
عادت تنزف..مثخنة بالجراح
عدنان درهم
.هاهي قصيدة اليوم رَقّ الفؤادُ وراحَ الدّمعُ ينهمرُ... وَجْدًا بشعرٍ لدين الله يَنتصرُ أمطارُ نظمٍ من الإخوان قد نزلتْ ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق