تسأل نفسها..أ هو الهوان
يكبل الافعال
يغتال المواقف
في احشائها فوضى
تجرعها المرارة و الالم
تتساقط أحلامها
علي دروب الأمل الطويل
حيث المشاعر مقفرة
باتت تلملم بقايا متناثرة
و سهام خذلان و قهر
تخترق فؤادها المكلوم
تثخن فيها الجراح
عدنان درهم
.هاهي قصيدة اليوم رَقّ الفؤادُ وراحَ الدّمعُ ينهمرُ... وَجْدًا بشعرٍ لدين الله يَنتصرُ أمطارُ نظمٍ من الإخوان قد نزلتْ ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق