تعبث بك تلك المواقف تلقي عليك باحمالها
الثقيلة تبعاتها القاسية المؤلمة .تكاد تخنقك
من الحسرة ........حين خابت تلك الأحلام
الامال تحطمت عليها
كادت أن تزفر أنفاسها
الأخيرة ............غير أن العظمة في هؤلاء
العظـــــماء تجـلت كانت فــــوق التــوقعـات
تجاوزت المالوف و العادة ...كانت مستحيلة
حطمت تلك الرؤى الضيقة داست على تلك
المواقف الهزيلة و التـحديات ومـــــضت
في معركتها شامخة...اصبحت هي المعجزة
عدنان درهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق