كما النسيم
زخات نقية عليلة
تداعب الأنفاس
تنعش الروح
حلقت بأجنحة البيان
في سماء الأحلام
و الأمنيات
أزهرت فيها المشاعر
المعاني الجذابة الشيقة
صاغتها حروف متألقة أنيقة
نبضت بصدق الإحساس
انسابت رقراقة
على تلك السطور
فغدت فاتنة جميلة
عدنان درهم
إفطارًا شهيًا وذنبًا مغفورًا إن شاء الله . خلق الله كل منا وأعطاه ميزة في الجمال سواء كانت البشرة سوداء / " سمار " أو بيضاء أو ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق