بقلم/ السيد محمد
( ضحية القدر )
لا تسألنى من أنا حين أذاكر
وأرافق العهد الماضى وأتذكر
كل العهود الفانيه وأتنكر
بقناع أرتديه على وجهى وأفتخر
بأننى لست أناااااا
نعم لست أنا من أتعبه السهر
ولكنى أنا المُجبر
وفى أمرى لست مخُير
أناضحية النصيب والقدر
بقلم/ السيد محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق