كم فيَّ يهذي الأملُ
بالكاد نحوي يصلُ
الويه كي يسمعني
ما بان منهُ خجلُ
حُلم الكئيب غدهُ
والفجر فيه مللُ
يختّصُ جلداً صلداً
ُرحماك بي يا بطلُ
مُندفعٌ في علتي
قُرب الحشا ينتقلُ
يختارُ كل بسمةٍ
يخنُقها ويقتلُ
ارجوك عطفاً حسناً
فالجمعُ في ما عدلوا
علي الموصلي
4/5/2024
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق