بعد سنوات على غيابك
لا زلت تسكنني
ولا زال الشوق مخضبا بالسجن
ولا زالت الايام تتوقع حضورك
أسأل نفسي،،،،
هل لا زلت أحبه
تدمع عيناي
تهمس لي روحي وهل نسيته
لا زال وجهك لا يفارقني
والان لم استطع ان أشخص الحال
الذي أمر به
ترى هل هذا حبا
وان كان حبا
لماذا الغياب.......
سارة فيصل.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق