تلك الأماني عند محطات
الإنتظار..تغادر بلا عنوان
مجهولة الهوية
و الأحلام خلف الاوهام
السرابية ماضية
تفر من الزوايا الضيقة
المظلمة .مازالت الآمال
تسافر بعيداً باحثة
عن الأماني المهاجرة.
متاهاتها متزاحمة
مازالت الاقوال و الأفعال
متباغضة متخاصمة
و الحقيقة مازالت وحيدة....
عدنان درهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق