الاثنين، 1 يوليو 2024

سد يد ...بقلم الشاعر نصر محمد

 سد يد 

مناعة ذات 

أوصال وحصانة 

طالت روحي

 بالربط الوتين 

رحمك الفواح

 عبر بوابات أعوام الفرح 

وشوشت عهود المواليد الخلابة

 بيننا على متون ماضي الخير العتيق

 التواقة له نفسي بحضن الخصائص والطبيعة التي اتكأ عليها خيالي لسبر غور الحاضر المطرز بنوافذ اللمس الجليل خلعت على أعضاء التأمل 

ملتقى جمع حضور السين يامهجة فؤاد الوقف اللازم نبض الروعة على كمالات الشوارع الأوابة 

شهدت خطاك ذاكرتي أقيس التنهد الطويل

برعاية مٱقيك الحرة سيل الشجن على دبيب

 سرب غرقي تموجت بيننا أقصى أطراف 

قرى المتع الجياشة بأحاديث أبنية المد والجزر

رقراقة هي بأحسن الصياغات أنفاسك بالتي هي

 أعلا و رود الأنا ذات المايستروا خلل موسيقى

 السرد البالغ   شغف التطور و

على  مسرح إعرابي تنسمت 

حضورك عبر الصفوف الأولى و

 على موطن المطلوب هيئتك 

ضغطت وسائط تقاليع  النعم تلقيت من 

حصاد الرسائل يقيني بك كذلك  النصوص التي تجوب حول خصرك العالمي رقصة الإبداع و

الفنون المبتكرة على غوص سديد  بين

 شعاب الزهو المهاجر بيننا السمر العذب

 الفضفاض  كذلك الطرب الذي يحاكي

 واقع الأصالة على أوتار مواويل العبق

 صعدت سلم درجات الجذب اليافع 

ٱخر عنفود السعادة أنت لي 

لقحت بحواسي أسطح المنازل 

كي أروي وجداني بأنجم البحث عنك 

إن معطيات السماء فطرة أول الغيث 

سطرتها بملحمة دلالك  نهاية للشقاء المعلق دونك 

كذلك تعالي لقد مددت للنداء صدى الجولات

خلف جذوع أشجار اللغات لعل قبعة 

السلوك تدرك رأس خليج فخري 

 أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة

بقلمي نصر محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق