مدائن حي على الجهاد تنادي لمن يلبي يا قدساه
ومن المخزي ان شعب فلسطين الأبي لا يجد من إخوانه الا المواساه
ولكن باب رب العالمين ما قلاه
وكل متقعص يعلم الحقيقه ملطخ بالدماء على الجباه
قضيه كانت نسيا منسيا وبنبض وانتفاضه شعب العزه ما احييت لولاه
أمه دائها في التفريط في حق المظلوم ولا تعلم لها دواء
منذ قتل الحسن والحسين وعلي آل بيت النبي ظلما لم تفيق من الابتلاء والبلاء
أين المحاسبه أين تغيير النهج أين تعديل مسارنا؟
فالفخ فخنا والحصار حصارنا
والعدو من بني جلدتنا
فنحن سببا في مصيبتنا
ونلقي على السوى ضريبتنا
متي نفيق من سباتنا وغفلتنا ؟
متى ننتصر على محنتنا؟
اهذه أمه من ( وانك على خلق عظيم ) وهو اسوتنا ؟
أين اعتزازنا وفخرنا ؟
أين استفاقتنا من نحرنا ؟
أين شرفنا أين زخرنا ؟
لا تعليق
شهاب عياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق